Social Icons

السبت، 8 يناير 2011

بدع الجنائز

إن الحمد لله نحمده ونستغفره ونستعينه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أما بعد: فهذا مختصر لبدع أحكام الجنائز  من كتاب أحكام الجنائز للشيخ الألباني رحمه الله تعالى فالله أرجوا أن يتقبله خالصا لوجهه الكريم ويجعله في ميزان حسناتها وأن ينفع به إنه على كل شيء قدير
1. اعتقاد بعضهم أن الشياطين يأتون المحتضر على صفة أبويه في زي يهودي ونصراني حتى يعرضوا عليه كل ملة ليضلوه.
2. وضع المصحف عند رأس المحتضر.
3. تلقين الميت الإقرار بالنبي وأئمة أهل البيت عليهم السلام (الشيعة)
4. قراءة سورة (يس) على المحتضر.
5. توجيه المحتضر إلى القبلة.
6. اعتقاد بعضهم أن روح الميت تحوم حول المكان الذي مات.
7. إبقاء الشمعة عند الميت ليلة وفاته حتى الصبح.
8. وضع غصن أخضر في الغرفة التي مات فيها.
9. قراءة القرآن عند الميت حتى يباشر بغسله.
10. تقليم أظافر الميت وحلق عانته.
11. إدخال القطن في دبره وحلقه وأنفه
12. جعل التراب في عيني الميت والقول عند ذلك لا يملا عين ابن آدم إلا التراب
13. ترك أهل الميت الأكل حتى يفرغوا من دفنه.
14. التزام البكاء حين الغداء والعشاء
15. شق الرجل الثوب على الأب والأخ
16. الحزن على الميت سنة كاملة لا يختضب النساء فيها بالحناء ولا يلبسن الثياب الحسان ولا يتحلين فإذا انقضت السنة عملن ما يعهد منهن من النقش والكتابة الممنوع في الشرع يفعلن ذلك هن ومن التزمن الحزن معهن ويسمون ذلك بفك الحزن
17. إعفاء بعضهم عن لحيته حزنا على الميت.
18. قلب الطنافس والسجاجيد وتغطية المرايا والثريات.
19. ترك الانتفاع بما كان من الماء في البيت في زير أو غيره ويرون أنه نجس ويعللون ذلك بأن روح الميت إذا طلعت غطست فيه!
20. إذا عطس أحدهم على الطعام يقولون له كلم فلانا ممن يحب من الأحياء باسمه لئلا يلحق بالميت
21. ترك أكل الملوخية والسمك مدة حزنهم على ميتهم.
22. ترك أكل اللحوم والمعلاق المشوية والكبة.
23. قول المتصوفة من بكى على هالك خرج عن طريق أهل المعارف
24. ترك ثياب الميت بدون غسل إلى اليوم الثالث بزعم أن ذلك يرد عنه عذاب القبر.
25. قول بعضهم: إن من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة يكون له عذاب القبر ساعة واحدة ثم ينقطع عنه العذاب ولا يعود إلى يوم القيامة.
26. قول: المؤمن العاصي ينقطع عنه عذاب القبر يوم الجمعة وليلة الجمعة ولا يعود إليه إلى يوم القيامة.
27. الإعلان عن وفاة الميت من على المنائر.
28. قولهم عند إخبار أحدهم بالوفاة الفاتحة على روح فلان.
29. وضع رغيف وكوز ماء في الموضع الذي غسل فيه الميت ثلاث ليال بعد موته.
30. إيقاد السراج أو القنديل في الموضع الذي غسل فيه الميت ثلاث ليال من غروب الشمس إلى طلوعها وعند بعضهم سبع ليال وبعضهم يزيد ويفعلون مثله في الموضع الذي مات فيه.
31. ذكر الغاسل ذكرا من الأذكار عند كل عضو يغسله.
32. الجهر بالذكر عند غسل الجنازة وتشييعها.
33. سدل شعر الميتة من بين ثدييها.
34. نقل الميت إلى أماكن بعيدة لدفنه عند قبور الصالحين كأهل البيت ونحوهم.
35. قول بعضهم: إن الموتى يتفاخرون في قبورهم بالأكفان وحسنها ويعللون ذلك بأن من كان من الموتى في كفنه دناءة يعايرونه بذلك
36. كتابة اسم الميت وأنه يشهد الشهادتين واسماء أهل البيت عليهم السلام بتربة الحسين عليه السلام إن وجدت وإلقاء ذلك في الكفن!
37. كتابة دعاء على الكفن
38. تزيين الجنازة.
39. حمل الأعلام أمام الجنازة.
40. وضع العمامة على الخشبة.
41. حمل الأكاليل والأس والزهور وصورة الميت أمام الجنازة!
42. ذبح الخرفان عند خروج الجنازة تحت عتبة الباب واعتقاد بعضهم أنه إذا لم يفعل ذلك مات ثلاثة من أهل الميت!
43. حمل الخبز والخرفان أمام الجنازة وذبحها بعد الدفن وتفريقها مع الخبز.
44. اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة خف ثقلها على حامليها وأسرعت
45. إخراج الصدقة مع الجنازة.
46. التزام البدء في حمل الجنازة باليمين.
47. حمل الجنازة عشر خطوات من كل جانب من جوانبها الأربعة
48. الإبطاء في السير بها.
49. التزاحم على النعش.
50. ترك الاقتراب من الجنازة.
51. ترك الإنصات في الجنازة
52. الجهر بالذكر أو بقراءة القرآن أو البردة أو دلائل الخيرات ونحو ذلك.
53. الذكر خلف الجنازة بالجلالة أو البردة أو الدلائل والأسماء الحسنى
54. القول خلفها: (الله أكبر الله أكبر أشهد أن الله يحيي ويميت وهو حي لا يموت سبحان من تعزز بالقدرة والبقاء وقهر العباد بالموت والفناء)
55. الصياح خلف الجنازة ب: (استغفروا له يغفر الله لكم) ونحوه.
56. الصياح بلفظ الفاتحة عند المرور بقبر أحد الصالحين وبمفارق الطرق.
57. قول المشاهد للجنازة: (الحمد لله الذي لم يجعلني من السواد المخترم)
58. اعتقاد بعضهم أن الجنازة إذا كانت صالحة تقف عند قبر الولي عند المرور به على الرغم من حامليها.
59. القول عند رؤيتها هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله اللهم زدنا إيمانا وتسليما
60. إتباع الميت بمجمرة.
61. الطواف بالجنازة حول الأضرحة.
62. الطواف بها حول البيت العتيق سبعا.
63. الإعلام بالجنائز على أبواب المساجد.
64. إدخال الميت من باب الرحمة في المسجد الأقصى ووضعه بين الباب والصخرة واجتماع بعض المشايخ يقرؤون بعض الأذكار.
65. الرثاء عند حضور الجنازة في المسجد قبل الصلاة عليها أو بعدها وقبل رفعها أو عقب دفن الميت عند القبر.
66. التزام حمل الجنازة على السيارة وتشييعها على السيارات.
67. حمل بعض الأموات على عربة المدفع!.
68. الصلاة على جنائز المسلمين الذين ماتوا في أقطار الأرض صلاة الغائب بعد الغروب
69. الصلاة على الغائب مع العلم أنه صلى عليه في موطنه.
70. قول بعضهم عند الصلاة سبحان من قهر عباده بالموت وسبحان الحي الذي لا يموت
71. نزع النعلين عند الصلاة عليها ولو لم يكن فيهما نجاسة ظاهرة ثم الوقوف عليهما!
72. وقوف الإمام عند وسط الرجل وصدر المرأة.
73. قراءة دعاء الاستفتاح.
74. الرغبة عن قراءة الفاتحة وسورة فيها.
75. الرغبة عن التسليم فيها.
76. القول عقب الصلاة بصوت مرتفع ما تشهدون فيه فيقول الحاضرون كان من الصالحين.
77. ذبح الجاموس عند وصول الجنازة إلى المقبرة قبل دفنها وتفريق اللحم على من حضر.
78. وضع دم الذبيحة التي ذبحت عند خروج الجنازة من الدار في قبر الميت.
79. الذكر حول سرير الميت قبل دفنه.
80. الأذان عند إدخال الميت في قبره.
81. إنزال الميت في القبر من قبل رأس القبر.
82. جعل شيء من تربة الحسين مع الميت عند إنزاله في القبر لأنها أمان من كل خوف
83. فرش الرمل تحت الميت لغير ضرورة.
84. جعل الوسادة أو نحوها تحت رأس الميت في القبر.
85. رش ماء الورد على الميت في قبره.
86. إهالة الحاضرين التراب بظهور الأكف مسترجعين
87. قراءة (منها خلقناكم) في الحثوة الأولى و(فيها نعيدكم) في الثانية و(ومنها نخرجكم تارة أخرى) في الثالثة.
88. القول في الحثوة الأولى: بسم الله وفي الثانية: الملك لله وفي الثالثة: القدرة لله وفي الرابعة: العزة لله: وفي الخامسة: العفو والغفران لله وفي السادسة: الرحمة لله ثم يقرأ في السابعة قوله تعالى: (كل من عليها فان) ويقرأ قوله تعالى: (منها خلقناكم)
89. قراءة السبع سور الفاتحة والمعوذتان والإخلاص وإذا جاء نصر الله وقل يا أيها الكافرون وإنا أنزلناه: وهذا الدعاء: اللهم إني أسألك باسمك العظيم وأسألك باسمك الذي هو قوام الدين وأسألك...وأسألك...وأسألك...وأسألك باسمك الذي إذا سئلت به أعطيت وإذا دعيت به أجبت رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل وعزرائيل...الخ كل ذلك عند دفن الميت.
90. قراءة فاتحة الكتاب عند رأس الميت وفاتحة البقرة عند رجليه.
91. قراءة القرآن عند إهالة التراب على الميت
92. تلقين الميت.
93. نصب حجرين على قبر المرأة.
94. الرثاء عقب دفن الميت عند القبر.
95. نقل الميت قبل الدفن أو بعده الى المشاهد الشريفة.
96. السكن عند الميت بعد دفنه في بيت في التربة أو قربها.
97. امتناعهم من دخول البيت إذا رجعوا من الدفن حتى يغسلوا أطرافهم من أثر
الميت.
98. وضع الطعام والشراب على القبر ليأخذه الناس.
99. الصدقة عند القبر.
100. صب الماء على القبر من قبل رأسه، ثم يدور عليه، وصب الفاضل على وسطه! (4)
101. التعزية عند القبور.
102. الاجتماع في مكان للتعزية.
103. تحديد التعزية بثلاثة أيام.
104. ترك الفرش التي تجعل في بيت الميت لجلوس من يأتي إلى التعزية، فيتركونها كذلك حتى تمضى سبعة أيام ثم بعد ذلك يزيلونها.
105. التعزية ب (أعظم الله لك الأجر وألهمك الصبر ورزقنا وإياك الشكر فإن أنفسنا وأموالنا وأهلينا وأولادنا من مواهب الله عز وجل الهنية وعواريه المستودعة متعك به في غبطة وسرور وقبضه منك بأجر كبير الصلاة والرحمة والهدى إن احتسبته فاصبر ولا يحبط جزعك أجرك فتندم واعلم أن الجزع لا يرد شيئا ولا يدفع حزنا وما هو نازل فكأن قد).
106. التعزية ب: (إن في الله عزاء من كل مصيبة وخلفا من كل فائت فبالله فثقوا وإياه فارجوا فإنما المحروم من حرم الثواب).
107. اتخاذ الضيافة من الطعام من أهل الميت.
108. اتخاذ الضيافة للميت في اليوم الأول والسابع والأربعين وتمام السنة.
109. اتخاذ الطعام من أهل الميت أول خميس.
110. إجابة دعوة أهل الميت إلى الطعام.
111. قولهم: لا يرفع مائدة الطعام الليالي الثلاث إلا الذي وضعها.
112. عمل الزلابية أو شراؤها وشراء ما تؤكل به في اليوم السابع.
113. الوصية باتخاذ الطعام والضيافة يوم موته أو بعده وبإعطاء دراهم معدودة لمن يتلو القرآن لروحه أو يسبح له أو يهلل.
114. الوصية بأن يبيت عند قبره رجال أربعين ليلة أو أكثر أو أقل.
115. وقف الأوقاف سيما النقود لتلاوة القرآن العظيم أو لان يصلي نوافل أو لان يهلل أو يصلي على النبي (ص) ويهدي ثوابه لروح الواقف أو لروح من زاره.
116. تصدق ولي الميت له قبل مضى الليلة الأولى بشيء مما تيسر له فان لم بجد صلى ركعتين يقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وآية الكرسي مرة، وسورة التكاثر عشر مرات فإذا فرغ قال: (اللهم صليت هذه الصلاة وتعلم ما أردت بها، اللهم ابعث ثوابها إلى قبر فلان الميت)!
117. التصدق عن الميت بما كان يحب الميت من الأطعمة!
118. التصدق عن روح الموتى في الأشهر الثلاثة رجب وشعبان ورمضان.
119. إسقاط الصلاة.
120. القراءة للأموات وعليهم.
121. السبحة للميت.
122. العتاقة له.
123. قراءة القرآن له وختمه عند قبره.
124. الصبحة لأجل الميت وهي تبكيرهم إلى قبر ميتهم الذي دفنوه بالأمس هم وأقاربهم ومعارفهم.
125. فرش البسط وغيرها في التربة لمن يأتي إلى الصبحة وغيرها.
126. نصب الخيمة على القبر.
127. البيات عند القبر أربعين ليلة أو أقل أو أكثر.
128. تأبين الميت ليلة الأربعين أو عند مرور كل سنة المسمى بالتذكار.
129. حفر القبر قبل الموت استعدادا له.
130. زيارة القبور بعد الموت ثالث يوم ويسمونه الفرق وزيارتها على رأس أسبوع ثم في الخامس عشر ثم في الأربعين ويسمونها الطلعات ومنهم من يقتصر على الأخيرتين.
131. زيارة قبر الأبوين كل جمعة.
132. قولهم إن الميت إذا لم يخرج إلى زيارته ليلة الجمعة بقي خاطره مكسورا بين الموتى ويزعمون أنه يراهم إذا خرجوا من سور البلد.
133. قصد النساء الجامع الأموي غلس السبت إلى الضحى لزيارة المقام اليحيوي وزعمهم أن الدأب على هذا العمل أربعين سبتا لما ينوي له!
134. زيارة القبور يوم عاشوراء.
135. زيارتها ليلة النصف من شعبان وإيقاد النار عندها.
136. ذهابهم إلى المقابر في يومي العيدين ورجب وشعبان ورمضان.
137. زيارتها يوم العيد.
138. زيارتها يوم الاثنين والخميس.
139. وقوف بعض الزائرين قليلا بغاية الخشوع عند الباب كأنهم يستأذنون! ثم يدخلون.
140. الوقوف أمام القبر واضعا يديه كالمصلي ثم يجلس.
141. التيمم لزيارة القبر.
142. صلاة ركعتين عند الزيارة يقرأ في كل ركعة الفاتحة وآية الكرسي مرة والإخلاص ثلاثا ويجعل ثوابها للميت!
143. قراءة الفاتحة للموتى.
144. قراءة (يس) على المقابر.
145. قراءة (قل هو الله أحد) إحدى عشرة مرة.
146. الدعاء بقوله: اللهم إني أسألك بحرمة محمد (ص) أن لا تعذب هذا الميت
147. السلام عليها بلفظ: (عليكم السلام) بتقديم (عليكم) على (السلام)
148. القراءة على مقابر أهل الكتاب: (زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا، قل: بلى وربي لتبعثن).
149. الوعظ على المنابر والكراسي في المقابر في الليالي المقمرة.
150. الصياح بالتهليل بين القبور
151. تسمية من يزور بعض القبور حاجا!
152. إرسال السلام إلى الأنبياء عليهم السلام بواسطة من يزورهم!
153. انصراف النساء يوم الجمعة لمزارات في الصالحية (بدمشق) وشاركهن في لك الرجال على طبقاتهم.
154. زيارة آثار الأنبياء التي بالشام مثل مغارة الخليل عليه السلام والآثار الثلاثة التي بجبل قاسيون في غربي الربوة.
155. زيارة قبر الجندي المجهول أو الشهيد المجهول!
156. إهداء ثواب العبادات كالصلاة وقراءة القرآن إلى أموات المسلمين.
157. إهداء ثواب الأعمال إليه (ص).
158. إعطاء أجرة لمن يقرأ القرآن ويهديه للميت.
159. قول القائل: إن الدعاء يستجاب عند قبور الأنبياء والصالحين (الفتاوى).
160. قصد القبر للدعاء عنده رجاء الإجابة.
161. تغشية قبور الأنبياء والصالحين وغيرهم
162. اعتقاد بعضهم أن القبر الصالح إذا كان في قرية أنهم ببركته يرزقون وينصرون، ويقولون: إنه خفير البلد، كما يقولون: السيدة نفيسة خفيرة القاهرة والشيخ رسلان خفير دمشق وفلان وفلان خفراء بغداد وغيرها.
163. اعتقادهم في كثير من أضرحة الأولياء اختصاصات كاختصاصات الأطباء فمنهم من ينفع في مرض العيون ومنهم من يشفي من مرض الحمى
164. قول بعضهم: قبر معروف الترياق المجرب
165. قول بعض الشيوخ لمريده: إذا كانت لك إلى الله حاجة فاستغث بي أو استغث عند قبري.
166. تقديس ما حول قبر الولي من شجر وحجر واعتقاد أن من قطع شيئا من ذلك يصاب بأذى.
167. قول بعضهم: من قرأ آية الكرسي واستقبل جهة الشيخ عبد القادر الكيلاني وسلم عليه سبع مرات يخطو مع كل تسليمة خطوة إلى قبره قضيت حاجته!
168. رش الماء على قبر الزوجة المتوفاة عن زوجها الذي تزوج بعدها زاعمين أن ذلك يطفئ حرارة الغيرة!
169. السفر إلى زيارة قبور الأنبياء والصالحين.
170. الضرب بالطبل والأبواق والمزامير والرقص عند قبر الخليل عليه السلام تقربا إلى الله.
171. زيارة الخليل عليه السلام من داخل البناء.
172. بناء الدور في القبور والسكن فيها.
173. جعل الرخام أو ألواحا من الخشب عليها.
174. جعل الدرابزين على القبر.
175. تزيين القبر.
176. حمل المصحف إلى المقبرة والقراءة منه على الميت.
177. جعل المصاحف عند القبور لمن يقصد قراءة القرآن هناك.
178. تخليق حيطان القبر وعمده.
179. تقديم عرائض الشكاوى وإلقاؤها داخل الضريح زاعمين أن صاحب الضريح يفصل فيها.
180. ربط الخرق على نوافذ قبور الأولياء ليذكروهم ويفضوا حاجتهم.
181. دق زوار الأولياء توابيتهم وتعلقهم بها.
182. إلقاء المناديل والثياب على القبر بقصد التبرك.
183. امتطاء بعض النسوة على أحد القبور واحتكاكها بفرجها عليه لتحبل!
184. استلام القبر وتقبيله.
185. إلصاق البطن والظهر بجدار القبر.
186. إلصاق بدنه أو شيء من بدنه بالقبر أو بما يجاور القبر من عود ونحوه.
187. تعفير الخدود عليها.
188. الطواف بقبور الأنبياء والصالحين.
189. التعريف عند القبر وهو قصد قبر بعض من يحسن به الظن يوم عرفة والاجتماع العظيم عند قبره كما في عرفات.
190. الذبح والتضحية عنده.
191. تحري استقبال الجهة التي يكون فيها الرجل الصالح وقت الدعاء.
192. الامتناع من استدبار الجهة التي فيها بعض الصالحين
193. قصد قبور الأنبياء والصالحين للدعاء عندهم رجاء الإجابة
194. قصدها للصلاة عندها.
195. قصدها للصلاة إليها.
196. قصدها للذكر والقراءة والصيام والذبح.
197. التوسل إلى الله تعالى بالمقبور.
198. الاقسام به على الله.
199. أن يقال للميت أو الغائب من الأنبياء والصالحين: ادع الله أو أسأل الله تعالى
200. الاستغاثة بالميت منهم كقولهم: يا سيدي فلان أغثني أو انصرني على عدوي
201. اعتقاد أن الميت يتصرف في الأمور دون الله تعالى!
202. العكوف عند القبر والمجاورة عنده.
203. الخروج من زيارة المقابر التي يعظمونها على القهقرى!
204. قول بعض المدروشين الوافدين إلى المدن لخصوص زيارة قبور من بها من الأولياء والأموات عند إرادة الأوبة إلى بلادهم: الفاتحة لجميع سكان هذه البلدة سيدي فلان وسيدي فلان، ويسميهم ويتوجه إليهم ويشير ويمسح وجهه!
205. قولهم: السلام عليك يا ولي الله، الفاتحة زيادة في شرف النبي (ص) والأربعة الأقطاب والانجاب والأوتاد وحملة الكتاب والاغواث! وأصحاب السلسلة وأصحاب التعريف والمدركين بالكون وسائر أولياء الله على العموم كافة جمعا يا حي يا قيوم، ويقرأ الفاتحة ويمسح وجهه بيديه وينصرف بظهره!
206. رفع القبر والبناء عليه.
207. التوصية بأن يبنى على قبره بناء.
208. تجصيص القبور.
209. نقش اسم الميت وتاريخ موته على القبر.
210. بناء المساجد والمشاهد على القبور والآثار.
211. اتخاذ المقابر مساجد بالصلاة عليها وعندها.
212. دفن الميت في المسجد أو بناء مسجد عليه.
213. استقبال القبر في الصلاة مع استدبار الكعبة!
214. اتخاذ القبور عيدا.
215. تعليق قنديل على القبر ليأتوه فيزورونه.
216. نذر الزيت والشمع لإسراج قبر أو جبل أو شجرة.
217. قصد أهل المدينة زيارة القبر النبوي كلما دخلوا المسجد أو خرجوا منه.
218. السفر لزيارة قبره صلى الله عليه وسلم
219. زيارته صلى الله عليه وسلم في شهر رجب.
220. التوجه إلى جهة القبر الشريف عند دخول المسجد والقيام فيه بعيدا عن القبر بغاية الخشوع واضعا يمينه على يساره كأنه في الصلاة!
221. سؤاله صلى الله عليه وسلم الاستغفار وقراءة آية (ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم) الاية.
222. التوسل به صلى الله عليه وسلم
223. الاقسام به على الله تعالى.
224. الاستغاثة به من دون الله تعالى.
225. قطعهم شعورهم ورميها في القنديل الكبير القريب من التربة النبوية.
226. التمسح بالقبر الشريف.
227. تقبيله.
228. الطواف به
229. إلصاق البطن والظهر بجدار القبر الشريف.
230. وضع اليد على شباك حجرة القبر الشريف وحلف أحدهم بذلك بقوله: وحق الذي وضعت يدك على شباكه وقلت: الشفاعة يا رسول الله!
231. إطالة القيام عند القبر النبوي للدعاء لنفسه مستقبلا الحجرة.
232. تقربهم إلى الله بأكل التمر الصيحاني في الروضة الشريفة بين القبر والمنبر.
233. الاجتماع عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم لقراءة ختمة وإنشاد قصائد.
234. الاستسقاء بالكشف عن قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأنبياء والصالحين.
235. إرسال الرقاع فيها الحوائج إلى النبي صلى الله عليه وسلم
236. قول بعضهم: انه ينبغي أن لا يذكر حوائجه ومغفرة ذنوبه بلسانه عند زيارة قبره صلى الله عليه وسلم لأنه أعلم منه بحوائجه ومصالحه!
237. قول لا فرق بين موته صلى الله عليه وسلم وحياته في مشاهدته لامته ومعرفته بأحوالهم
والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله.
تم بحمد الله فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات وتغفر الزلات
من بدع الجنائز ..... !!!!




من البدع :

قراءة الفاتحة للميت أو عند زيارة القبور ، أضاعت سنة الدعاء و الإستغفار للميت .

كان رسول الله إذا فرغ من دفن الميت قال : " استغفروا لأخيكم و سلوا له التثبيت فإنه الآن يسأل

" صحيح سنن أبي داود - الألباني .

و قال " إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاثة : ......أو ولد صالح يدعو له " صحيح مسلم

لم يقل الرسول يقرأ له الفاتحة !!!

و لما سألته عائشة رضي الله عنها ماذا تقول إذا زارت المقاتبر علمها السلام عليهم و الدعاء لهم

و لم يقل اقرئي لهم الفاتحة و لم يرد عنه صلى الله عليه و سلم ، فقراءة الفاتحة على الميت عند

موته أو بعد موته أو عند تذكره بدعة ، إنما السنة الدعاء و الإستغفار له .

من البدع :

قول " البقية في حياتك " لأهل الميت إذ ليس للميت بقية في حياته لقول الله تعالى " فإذا

جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة و لا يستقدمون "

، و هذه البدعة أضاعت السنة في التعزية بقول "إن لله ما أخذ و له ما أعطى و كل شيء عنده إلى

أجل مسمى، فلتصبر و لتحتسب " ثم ندعو للميت .

من البدع :

أيضا أن يصنع أهل الميت طعام و هذه أضاعت السنة في أن يصنع الأقارب و الجيران

الطعام لأهل الميت .

فقد قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لما جاء نعي جعفر حين قتل " اصنعوا لآل جعفر طعاما ،

فقد أتاهم أمر يشغلهم أو أتاهم ما يشغلهم " صحيح سنن أبي داود .

من البدع :

الإجتماع بعد دفن الميت لتلقي العزاء ( دار المناسبات) ، و هذه جعلت الناس تتكاسل عن

حضور صلاة الجنازة و اتباعها للدفن ( للرجال) و الاكتفاء بالذهاب للعزاء في دار المناسبات .

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط ، و من

شهدها حتى تدفن فله قيراطان " قيل : و ما القيراطان ؟ قال : " مثل الجبلين العظيمين"

متفق عليه

فالسنة حضور صلاة الجنازة و الدعاء للميت و حضور الدفن و الدعاء و الاستغفار للميت و نسأل

الله أن يثبته عند السؤال .

من البدع :

زيارة المقابر في الأعياد و المناسبات ( طلعة رجب ) فهذه البدعة قضت على السنة في

اظهار الفرح و السرور في العيد و صلة الأرحام ، كما أن حدوث الاختلاط و غيره قضى على

الغرض من زيارة المقابر ( العبرة و العظة) فهى تذكر بالآخرة .

من البدع :

النياحة و شق الملابس و حلق الشعر و لطم الخدود عند موت شخص عزيز ( الأب ، الأخ ، الابن

، .....) و هذا منهي عنه

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " ليس منا من لطم الخدود و شق الجيوب و دعا بدعوى

الجاهلية " متفق عليه.

من البدع :

الحداد لمدة سنة كاملة عند موت شخص عزيز ، و تترك المرأة الزينة و تلبس ملابس الحداد و قد

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

" لا تحد المرأة على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر و عشرا .... " متفق عليه .


من البدع :


الجهر بالذكر عند تشييع الجنازة و قول ( وحدوووه ) فيرد الناس ( لاااااا إله إلا الله) أو طلب

الاستغفار للميت أو التشييع بالموسيقى الحزينة و الشموع و المجامر التي بها بخور و هذا لا يجوز .

قال النووي - رحمه الله - في الأذكار " و اعلم أن الصواب و ما كان عليه السلف هو السكوت في

حال السير مع الجنازة فلا يرفع صوت بقراءة و لا ذكر و لا غير ذلك .... "

فالجنازة لا تتبع بصوت و لا نار ، الصحيح في تشييع الجنازة هو الصمت فهذا وقت عبرة و عظة وتذكر للآخرة. 
 
قال الله عز وجل في كتابه (ياأيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعو الرسول ولا تبطلوا أعمالكم)
وفي البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :
(كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبي قالوا :
ومن يأبي يارسول الله ؟ قال : من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبي )
فحال المسلم دائما السمع والطاعه لله ولرسوله صلي الله عليه وسلم والتسليم الكامل والانقياد لكل ماأمر الله عز وجل به وأمر به رسوله صلي الله عليه وسلم دون أن يعمل عقله بعد أن يسمع الأمر من الله أو من رسوله صلي الله عليه وعلي آله وصحبه وسلم.
فهذا حال الصحابة والتابعين لهم بإحسان رضي الله تعالي عنهم إذا سمعوا قال الله أو قال رسوله صلي الله عليه وسلم قالوا سمعنا وأطعنا .
وفي الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه لما أنزلت على رسول الله «لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» البقرةقال فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله ، فأتوا رسول الله ثم بركوا على الركب فقالوا أي رسول الله، كلفنا من الأعمال ما نطيق الصلاة والصيام والجهاد والصدقة، وقد أنزلت عليك هذه الآية ولا نطيقها قال رسول الله «أتريدون أن تقولوا كما قال أهل الكتابين من قبلكم سمعنا وعصينا ؟ بل قولوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير»، قالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير، فلما اقترأها القوم ذَلَّتْ بها ألْسِنَتُهم، أنزل الله عز وجل في إثرها «آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ» البقرة فلما فعلوا ذلك نسخها الله تعالى، فأنزل الله عز وجل «لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا» قال نعم، «رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا» قال نعم «رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ» قال نعم «وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ» البقرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق