Social Icons

الاثنين، 19 يونيو 2023

"❤" الموسوعة الأضخم في التاريخ المصري القديم "❤"

 


تتكون من 18 مجلد وأكثر من 14,000 صفحة.
-----
عن الموسوعة :
هي موسوعة تاريخية ضخمة من تأليف عالم الآثار المصري الرائد الدكتور سليم حسن، الذي يعتبر ثاني عالم آثار مصري يساهم في تأسيس علم المصريات باللغة العربية بعد أحمد كمال باشا ، و قد بدأ تأليفها بعد إحالته للمعاش و هو في السادسة و الأربعين من العمر فقط نتيجة خلاف بينه و بين القصر الملكي على مجموعة قطع أثرية طالب بها الملك فاروق بعد أن أعادها الملك فؤاد لتعرض في متحف القاهرة ، و هذه الموسوعة تعتبر الموسوعة الوحيدة المتكاملة في التاريخ المصري القديم التي وضعها و ألفها عالم واحد بمفرده ، و قد تناول فيها شرحاً دقيقاً و تحليلاً مستفيضاً عن مراحل الحضارة المصرية منذ عصور ما قبل الأسرات إلى قرب نهاية العصر البطلمي ، و ذلك في 16 عشر جزءاً اضيف لها جزئين إضافيين هما كتاب الأدب المصري القديم ليصبح عدد مجلدات الموسوعة 18 مجلداً.
** المجلد الأول : من عصور ما قبل التاريخ إلى العصر الإهناسي.
** المجلد الثاني : في مدنية مصر و ثقافتها في الدولة القديمة و العهد الإهناسي.
** المجلد الثالث : العصر الذهبي في تاريخ الدولة الوسطي و مدنيتها و علاقتها بالسودان و الأقطار الآسياوية و ليبيا.
** المجلد الرابع : عهد الهكسوس و تأسيس الإمبراطورية.
** المجلد الخامس : السيادة العالمية و التوحيد.
** المجلد السادس : عصر رمسيس الثاني و قيام الإمبراطورية الثانية.
** المجلد السابع : عصر مرنبتاح و رمسيس الثالث و لمحة في تاريخ ليبيا.
** المجلد الثامن : نهاية عصر الرعامسة و قيام دولة الكهنة بطيبة في عهد الأسرة الواحدة و العشرين.
** المجلد التاسع : نهاية الأسرة الواحدة و العشرين و حكم دولة الليبيين لمصر حتى بداية العهد الأثيوبي و لمحة في تاريخ العبرانيين.
** المجلد العاشر : تاريخ السودان المقارن إلى أوائل عهد بيعنخي.
** المجلد الحادي عشر : تاريخ مصر و السودان من أوائل عهد بيعنخي حتى نهاية الأسرة الخامسة و العشرين و لمحة في تاريخ آشور.
** المجلد الثاني عشر : عصر النهضة المصرية و لمحة في تاريخ الإغريق.
** المجلد الثالث عشر : من العهد الفارسي إلى دخول الإسكندر الأكبر مصر.
** المجلد الرابع عشر : الإسكندر الأكبر و بداية عهد البطالمة في مصر.
** المجلد الخامس عشر : من أوائل عهد بطليموس الثاني إلى آخر عهد بطليموس الرابع.
** المجلد السادس عشر : من عهد بطليموس الخامس إلى نهاية عهد بطليموس السابع.
** المجلد السابع عشر : الأدب المصري القديم - الجزء الأول في القصة و الحكم و الأمثال و التأملات و الرسائل الأدبية.
** المجلد الثامن عشر : الأدب المصري القديم - الجزء الثاني في الشعر و فنونه و المسرح.
-----
عن المؤلف:
سليم حسن أحد أعلام المصريين في عِلم الآثار، قدَّم العديد من الدراسات الرائدة في هذا المجال، كان منها عملُه الأبرز «موسوعة مصر القديمة»، ذلك العمل الذي يتكوَّن من ثمانية عشر جزءًا، كما كان له العديد من الاكتشافات الأثرية في المنطقة المحيطة بأهرامات الجيزة، ويُلقَّب بعميد الأثريين المصريين.
وُلد سليم حسن عام ١٨٩٣م بقريةِ ميت ناجي التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وقد تُوفِّي والده وهو صغير فقامت أمُّه برعايته وأصرَّت على أن يُكمِل تعليمَه. وبعد أن أنهى سليم حسن مرحلة التعليم الابتدائية والثانوية وحصل على شهادة البكالوريا عام ١٩٠٩م التحق بمدرسة المعلمين العليا، ثم اختير لإكمال دراسته بقسم الآثار الملحَق بهذه المدرسة لتفوُّقه في عِلم التاريخ، وتخرَّج فيها عام ١٩١٣م. وقد عمِل سليم حسن مُدرسًا للتاريخ بالمدارس الأميرية، ثم عُيِّن بعدها في المتحف المصري بعد ضغطٍ من الحكومة المصرية؛ حيث كانت الوظائف فيه حِكرًا على الأجانب، وهناك تتلمذ على يد العالِم الروسي «جولنسيف».
سافر سليم حسن في بعثة إلى فرنسا عام ١٩٢٥م، والتحق بجامعة السوربون التي حصل منها على دبلومتين في اللغة والديانة المصريتين القديمتين، وحصَل على دبلوم اللغات الشرقية واللغة المصرية القديمة من الكلية الكاثوليكية، ودبلوم الآثار من كلية اللوفر. كما حصل فيما بعدُ على درجة الدكتوراه في عِلم الآثار من جامعة فيينا.
بدأ سليم حسن عام ١٩٢٩م أعمالَ التنقيب الأثرية في منطقة الهرم لحساب جامعة القاهرة، وكان من أهم الاكتشافات التي نتجت عن هذه الأعمال مقبرة «رع ور» وهي مقبرة كبيرة وضخمة وُجد بها العديد من الآثار. واستمر حسن في أعمال التنقيب حتى عام ١٩٣٩م، ليكتشف خلال تلك الفترة حوالَي مائتَي مقبرة، بالإضافة إلى مئات القطع الأثرية والتماثيل ومراكب الشمس الحجرية للملِكَين خوفو وخفرع.
عُيِّن سليم حسن وكيلًا عامًّا لمصلحة الآثار المصرية، ليكون أول مصري يتولى هذا المنصب، ويكون المسئول الأول عن كل آثار البلاد، وقد أعاد إلى المتحف المصري مجموعةً من القطع الأثرية كان يمتلكها الملك فؤاد، وقد حاول الملك فاروق استعادة تلك القطع، ولكن سليم حسن رفض ذلك؛ ممَّا عرَّضه لمضايقات شديدة أدَّت إلى تركه منصبه عام ١٩٤٠م. وقد استعانت الحكومة المصرية في عام ١٩٥٤م بخبرة سليم حسن الكبيرة فعيَّنته رئيسًا للبعثة التي ستُحدِّد مدى تأثير بناء السد العالي على آثار النوبة. انتُخِب سليم حسن في عام ١٩٦٠م عضوًا بالإجماع في أكاديمية نيويورك التي تضم أكثر من ١٥٠٠ عالِم من ٧٥ دولة. وانتقل سليم حسن إلى الرفيق الأعلى في الخامسة والسبعين من عمره عام ١٩٦١م.
سعر الموسوعة كاملة 3400 جنية فقط بدلاً من 4500 جنية ❤ ❤
وشحن مجاني لأي مكان داخل مصر ❤ ❤

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق